بالتأكيد تم إغلاق سوق الانتقالات الصيفية حتى يناير المقبل، ولكن في خلال فترة التوقف الدولي، القصص والتقارير بشأن الانتقالات المحتملة احتلت الصدارة في الصحف.
بدايتنا مع “إي إس بي إن” التي أشارت إلى أن ميسي في حالة تأهب على ما يبدو من أجل السيتي.
ماتيو ستانجر كتب:”ليونيل ميسي يدرس مستقبر الآن في برشلونة بعد سوق انتقالات مضطرب لفريقه الكتالوني شهد رحيل نيمار إلى باريس سان جيرمان، وكفاح كبير مع أهداف عديدة في السوق“.
وأضاف ستانجر :”إرنستو فالفيردي فاز في أول مباراتين له في الدوري الإسباني، لكنه فشل في ترميم ما حدث للفريق الكتالوني بعد السقوط أمام ريال مدريد في كأس السوبر قبل بداية الدوري.
وتابع التقرير أن النادي الكتالوني عقد مؤتمراً صحفياً السبت يشرح خلاله ما جرى خلال الساعة الأخيرة في سوق الانتقالات، ولكن يبدو أن ميسي غير معجب بهذه التطورات الأخيرة“.
وتشير التقاير إلى أن هناك مخاوف في إسبانيا بشأن مغاردة ميسي مجاناً عندما ينتهي عقده في الصيف المقبل مع برشلونة.
وإلى لصحيفة “ذا صن” والتي نشرت تقريراً عن بداية السيتي هذا الموسم في البريميرليج مع جوارديولا التي وصفتها بالجيدة لتجعله مرشح للفوز باللقب في نهاية مايو.
وأضافت الصحيفة في تقريرها: “النصف الأزرق لمدينة مانشستر أنفق الكثير هذا الصيف من أجل لقب البريميرليج، والمشعجين يأملون في تحقيق المجد من خلال صفقاتهم الجديدة“.
وتمت الإشارة إلى رغبة البرازيلي الدولي جابريل جيسوس في معانقة المجد هذا الموسم في البريميرليج والفوز بجائزة الحذاء الذهبي هدافاً للبطولة الإنجليزية.
اللاعب البرازيلي قدم عروضاً جيدة هذا الموسم ونجح في التسجيل في شباك بورنموث في أخر مباراة خارج ملعب الاتحاد لعبها السيتي.
وتواصل التقرير :”جيسوس يمتلك الأدواء اللازمة ليحقق النجاح الأكبر في الدوري الإنجليزي بالنسبة للاعب مهاجم، لديه سرعة ورغبة في التطور، وإنهاء جيد أمام المرمى“.
بيب جوارديولا قال عنه أنه يمكن أن يكون الرجل الذي يساعد السيتي على تحقيق النجاح هذا الموسم.
وفي الوقت نفسه أثنى اللاعب السابق والإعلامي الحالي آلان برازيل على اللاعب باتريك روبيرتس.
اللاعب البالغ 20 عاماً انتقل إلى سيلتك على سبيل الإعارة بعد أن حقق إعارة نجاحه من قبل مع سيلتك لمدة 18 شهر، وأشار آلان إلى أنه من معجبي اللاعب ومتابيعه.
وفي أخبار أخرى، تشير تقارير إلى ان ليستر سيتي يتحرك من أجل ضم لاعب السيتي السابق الذي أصبح حُراً بكاري سانيا.
