بدايتنا من “مانشستر إيفننج نيوز” وحديث نجم البرتغال بيرناردو سيلفا ابن الـ23 عاماً الذي كشف عن أن ظهير ساوثهامبتون بيرناردو سيلفا هو أصعب منافس واجهه خلال موسمه الأول في الدوري الإنجليزي الممتاز مع السيتي.
بيرناردو وجد نفسه في صدام ومواجهة مع بيرتراند في المباراة الختامية في الموسم على ملعب سانت ماري عندما سجل جابريل جيسوس هدف المئوية في النقاط.
وفي رد على سؤال حول أصعب منافس واجهه قال بيرناردو:”ريان بيرتراند، الظهير الأيسر لفريق ساوثهامبتون“.
وإلى “ديلي ميل” والحديث عن الانتقالات وهذه المرة لاعب جديد يرتبط اسمه بمانشستر سيتي وهو مهاجم بي إس في أيندهوفن اللاعب جايدن براف.
وجاء في تقرير سيمون جونز:”مانشستر سيتي تفوق على منافسه تشيلسي ليصبح قريباً من إنهاء صفقة المهاجم جايدن براف“.
وأضاف التقرير:”لاعب منتخب هولندا تحت 15 عاماً الذي أتم عامه السادس عشر في شهر أغسطس الماضي انتقل إلى أيندهوفن قادماً من أياكس منذ أربعة مواسم، ويعد من المواهب اللامعة في بلاده“.
وواصل التقرير:”يمكنه اللعب كمهاجم أو جناح، ويمكن مقارنته باللاعب جابريل جيسوس، أو جادون سانشو الذي أصبح الآن في بروسيا دورتموند“.
وأضاف التقرير:”تشيلسي كان قريباً من التعاقد مع اللاعب في شهر مارس الماضي، والذي كان أيضاً هدفاً لبايرن ميونيخ ومانشستر يونايتد“.
واختتم التقرير:”وعلى الرغم من ذلك تدخل السيتي في الصفقة وأصبح الآن هو النادي الأقرب للتعاقد مع اللاعب“.
وأخيراً مع اللاعبة الفائزة بجائزة لاعبة العام من رابطة اللاعبين المحترفين لورين هيمب، التي أصبحت أول صفقة صيفية لتدعيم فريق سيدات السيتي.
اللاعبة التي تلعب في مركز المهاجم انضمت إلى مانشستر سيتي قادمة من فريق بريستون سيتي بعد أن سجلت 9 أهداف في موسم 2017/2018 ولفتت الأنظار إليها، بما في ذلك هدفاً رائعاً في شباك أرسنال.
اللاعبة البالغة 17 عاماً سوف ترتدي القميص رقم 15 مع الفريق السماوي حيث تبحث عن المزيد من التطور في مانشستر سيتي والعمل مع مُثلها العُليا.
وفي تصريحات بعد الانتقال للسيتي قالت لورين:”أنا متحمسة جداً لكوني هنا، إنها فرصة عظيمة بالنسبة لي، أنا لا أستطيع الانتظار حتى أبدأ العمل“.
وأضافت اللاعبة:”منذ أن كنت في سن صغيرة، كنت أتابع السيتي دوماً واللعب هنا حلم أصبح حقيقة، خاصة في وقت مبكر من مسيرتي“.
وأتمت لورين:”المنشآت هنا مذهلة، والأجواء تبدو رائعة، عندما لعبت ضد السيتي مع بريستول عرفت لاعبي السيتي، والآن أصبحنا زملاء، لا أطيق الانتظار“.
