الصحف العربية تحتفي بفوز السيتي بلقب البريمير ليج

وفي هذا التقرير نستعرض معكم أبرز المقالات التي كتبت عن فوز السيتيزنس باللقب للموسم الثاني على التوالي.

بفارق نقطة واحدة!

أبرزت صحيفة الأهرام المصرية فوز مانشستر سيتي الصعب باللقب، حيث أشارت إلى أن الفريق السماوي حسم السباق بفارق نقطة واحدة عن ليفربول.

وكتبت الأهرام: “أصبح مانشستر سيتى أول فريق ينجح فى الدفاع عن لقب الدورى الإنجليزى منذ أن نجح مانشستر يونايتد فى الفوز باللقب عام 2009 للموسم الثالث على التوالي”.

“ورفع مانشستر سيتى رصيده إلى 98 نقطة ليحافظ على صدارته للمسابقة بفارق نقطة واحدة أمام ليفربول”.

“على استاد أميكس فى برايتون، لقن مانشستر سيتى مضيفه درسا قاسيا وقلب تأخره بهدف نظيف إلى فوز كبير 4/ 1 على برايتون ليؤكد جدارته بإحراز لقب البطولة للموسم الثانى على التوالى والمرة السادسة فى تاريخه”.

“ورفع مانشستر سيتى رصيده إلى 98 نقطة بفارق نقطة واحدة أمام ليفربول صاحب المركز الثانى والذى فشل فى الفوز باللقب منذ أن توج به فى موسم 1989/1990 للمرة الثامنة عشر فى تاريخه”.

محرز يتوج باللقب الثاني

أما سكاي نيوز عربية فركزت على موقعها على اللاعب الجزائري رياض محرز، حيث أشارت إلى أنه أول لاعب عربي يتوج بلقب الدوري الممتاز في مناسبتين.

وكتبت: “وضع الجزائري رياض محرز لاعب مانشستر سيتي توقيعه على فوز فريقه على برايتون في الجولة الأخيرة من البريميرليج ليتوج بالدوري الإنجليزي على حساب ليفربول، ويصبح أول لاعب عربي يحصل على اللقب مرتين”.

“وانضم محرز إلى نادي مانشستر سيتي بطل الدوري في يوليو 2018، قادما من ليستر سيتي، ليبدأ معهم مشوار الدفاع عن اللقب في أحد أكثر المواسم إثارة بتاريخ المسابقة”.

مانشستر سيتي حسم الصراع الأقوى

موقع يالاكورة ركز في تقريره على صعوبة السباق الذي حسمه مانشستر سيتي هذا الموسم، حيث وصفه بـ “أقوى صراع في تاريخ بريميرليج”.

وقال الموقع: “انتهت مباراة برايتون مع مانشستر سيتي وانتهت معها جولات بطولة الدوري الإنجليزي لموسم 2018/2019 بتتويج السيتزنز بلقب بريميرليج للمرة الثانية على التوالي”.

وأضاف: “مانشستر سيتي تحت قيادة بيب جوارديولا حقق لقب الدوري الموسم الماضي بإنجاز تاريخي بالوصول إلى النقطة رقم 100، ونجح في تكرار إنجاز تاريخي آخر هذا الموسم بتحقيق اللقب للمرة الثانية على التوالي”.

وشاح الذهب

من جانبها عنونت صحيفة عكاظ السعودية “السيتي يتوشح بذهب «البريميرليج»”.

وقالت الصحيفة على موقعها الإلكتروني: “قاد المدرب الإسباني جوارديولا، فريقه مانشستر سيتي، لمنصة التتويج للمرة الثانية على التوالي في«البريميرليج»، إذ حقق 98 نقطة، وسجل 95 هدفاً بعد أن تخطى عثرة شهر ديسمبر الماضي عندما تلقى 3 هزائم في 4 مباريات، ومنذ الـ 30 من ذلك الشهر خسر جوارديولا، مباراة واحدة فقط وسجل 18 انتصاراً بينها 14 فوزاً متتالياً، بعد أن دخل مباريات الدور الثاني في «البريميرليج» بفارق 7 نقاط عن المتصدر ليفربول، ولأنه مدرب لا يعرف المستحيل قاد فريقه للقب الثاني عقب فوزه على برايتون بنتيجة 4/‏1 في اللقاء الذي جمعهما أمس بملعب برايتون ضمن الجولة الأخيرة من الدوري الإنجليزي، لتنطلق أفراح السيتي بعد أن أعلن نفسه بطلاً بفارق نقطة عن منافسه ليفربول، ليخرج المدرب جوارديولا، بعدد من الأسبقيات، حيث يعتبر ثالث مدرب في «البريميرليج» يحصد لقبين على التوالي بعد أليكس فيرجسون، وجوزيه مورينيو، وأول مدرب أوروبي يحقق لقب الدوري مرتين متتاليتين في إسبانيا وألمانيا وإنجلترا”.

وأضافت: “سجل الجزائري رياض محرز لاعب مانشستر سيتي الإنجليزي، اسمه كثاني لاعب في الدوري الإنجليزي يحقق لقبين في مسابقة الدوري مع فريقين مختلفين وفق إحصائيات شبكة «سكاواكا»، إذ حقق محرز لقب الدوري الإنجليزي للمرة الثانية في تاريخه، بعدما حققه بقميص ليستر سيتي عام 2016، ليصبح ثاني لاعب في «البريميرليج» خلف اللاعب كولو توريه، الذي حقق اللقب مع الأرسنال ومانشستر سيتي”.

فخر البريمير ليج

صحيفة الاتحاد الإماراتية عنونت قائلة “«القمر السماوي» فخر «البريميرليج»”.

وكتبت الصحيفة: “احتفظ مانشستر سيتي بلقبه بطلاً للدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، بعد منافسة محمومة مع ليفربول حتى المرحلة الثامنة والثلاثين الأخيرة من الموسم، بفوزه أمس على مضيفه برايتون 4-1، وبنتائج المرحلة الثامنة والثلاثين، بقي فارق النقطة الواحدة على حاله بين سيتي بقيادة المدرب الإسباني جوسيب جوارديولا، وليفربول بقيادة الألماني يورجن كلوب، فأنهى الأول الموسم مع 98 نقطة مقابل 97 للثاني الفائز على ولفرهامبتون 2- صفر، في ختام بطولة شهدت تنافساً من الأقوى في تاريخ الكرة الإنجليزية”.

واضافت: “وتوج السيتي باللقب للمرة الثانية على التوالي «أول فريق يحتفظ باللقب منذ غريمه مانشستر يونايتد عامي 2008 و2009»، والرابعة في المواسم الثمانية الأخيرة، بينما يحتاج ليفربول إلى الانتظار مجدداً للتتويج بلقبٍ يبحث عنه منذ أن رفع الكأس للمرة الأخيرة عام 1990”.